مدير تربية المضاربة يزور مدرسة الشافعي والنور ويعتمد ثلاثة فصول دراسية لكل مدرسة

قام صباح اليوم الاحد١٢محرم١٤٤٠ه الموافق٢٣سبتمبر٢٠١٨م مدير إدارة التربية والتعليم بمديرية المضاربة وراس العارة لحج الاستاذ فهد عبدالقادر محي الدين ومعه الفريق الهندسي للمنظمة النروجية بزيارة تفقدية لمدرسة الامام الشافعي بمنطقة الهجرة وخلال الزيارة ثمن مدير إدارة التربية والتعليم بالمديرية الروح الطلابي المتميز الذي يحضى به شباب منطقة الهجرة موكدا ان التعليم واجب وطني مقدس  ومسلك  اسلامي رااائع ينمي الشباب  ويكسبهم المهارات والخبرات  العالية وبدونه لاحياة  للإنسان.

 

وخلال الزيارة اعتمد مدير إدارة التربية والتعليم بالمديرية ثلاثة فصول دراسيةإضافة نسبتا لحاجة المنطقة.

 

من جانبهم عبر ابناء منطقة الهجرة عن خالص الشكر والتقدير والامتنان لادارة  التربية والتعليم بالمديرية  ولفريق المجلس  النرويجي  وللسلطة المحلية بالمديرية والمحافظة بحجم جهودهم المباركة في سبيل إعادة الروح للتعليم   متمنيين من السلطتين والإدارتين والمنظمات الإنسانية التوفيق والنجاح في مهامهم واستمرار جهودهم حتى  يصل خيرهم للمدارس الاخرى والتي هي  بحاجه ماسة للترميم ومن ظمنها مدرسة اليمن الجديد بمنطقة السرير.

 

على صعيد متصل قام مدير إدارة التربية والتعليم بالمديرية ومعه فريق المجلس النرويجي  بزيارة تفقدية  لمدرسة النور بتربهة وخلال الزيارة اعتمد  مدير التربية ثلاثة فصول دراسية للمدرسة.

 

معرباً عن خالص شكره وتقديره  وامتنانه  للمجلس النرويجي بحجم تعاونه المستمر في سبيل اعادة تأهيل وترميم المدارس موكدا ان للمنظمة النروجية بصمات لم تمحى وستظل شاهدة عيان للاجيال المتعاقبة.

 

كما اهاب مدير إدارة التربية والتعليم بمديرية المضاربة وراس العارة بكل مدرا مدارس المديرية  بضرورة الحضور صباح يوم غدا الاثنين الموافق ٢٤سبتمبر لمقر إدارة التربيةبالعاصمة  الشط وذالك  لتسليم الكشوفات الخاصة بالطلاب وتوقيع استمارة البيانات الخاصة بالحقيبة المدرسية والزي المدرسي والتغذية المدرسية المقدمة من الهلال الأحمر الاماراتي منوهاً ان قرار تسليم البيانات جاء  في وقت ضيق جدا  وان المكتب بصدد تسليم الكشوفات واستمارة البيانات والاحصائيات  يوم غدا الاثنين محذرا من  إي تهاون  يتسبب في حرمان اي مدرسة من حقها متمنين من كل مدرا  مدارس المديرية التفاعل الإيجابي وشحذ الهمم بما يسهم في نجاح العملية التعليمية.