#جيش_الجنوب_العربي صمام أمان المنطقة وشريك التحالف الوفي

عدن لنج/خاص

أكد المجتمع الجنوبي عبر هاشتاج (‏‫#جيش_الجنوب_العربي‬‬) أن جيش الجنوب العربي وبمقدمته قوات ألوية العمالقة الجنوبية، هي صمام أمان الجنوب، والشريك الوفي للتحالف العربي، تزامناً مع نصر وعزة وأيام خالدة تعيشها محافظة شبوة بعد انتصارات اسطورية هزمت الإرهاب بشقيه الحوثي والإخواني.

وقال الناطق الرسمي للقوات الجنوبية، محمد النقيب، إن جيش الجنوب العربي‬ وفي طليعته ‫ألوية العمالقة الجنوبية به ومن خلاله يتحدد حاضر ومصير ومستقبل وطن وشعب ودولة الجنوب العربي.

‏وأضاف: به وجدت دول التحالف العربي الشريك الوفي الصادق في التصدي للأطماع الفارسية، وبه كان وما زال لعاصفة الحزم وإعادة الأمل إعصار على الأرض ⁧‫إعصار الجنوب‬⁩ العاتي.

وأكد أستاذ العلوم السياسية، د. صدام عبدالله، أنه لا خوف على شبوة بوجود ⁧‫ألوية العمالقة الجنوبية، ‏ومساندة وحاضنة كبيرة من أبناء شبوة العز الذين يصدحون في السر والعلن؛ نموت وتعيش شبوة شامخة الراس ولن يهدأ لنا بال إلا وكل شبر من شبوة محرر تحت حضن الجنوب خاصة وأن بأسنا وشدتنا ورثناها من آبائنا أبطال ⁧‫#جيش_الجنوب_العربي‬.

وأشار الناشط السياسي، عبدالقادر أبو الليم، أن جيش الجنوب العربي وفي مقدمتهم ⁧‫ألوية العمالقة الجنوبية صمام أمان جنوب شبه الجزيرة العربية وخطوط الملاحة الدولية وشركاء في الحرب على الإرهاب وأوكاره ومنابعه وأحد أعمدة الانتصارات على أذناب إيران في المنطقة.

وغرد الناشط السياسي مالك اليافعي: "ما حققته ‫ألوية العمالقة‬ من انتصارات خلال أيام لم تحققه جيوش الإخوان في 7 سنوات، هذا إذا افترضنا ان الإخوان يقاتلون الحوثي، فما يحدث هو العكس، فقد سلم الإخوان للحوثي الشمال كله، ولولا انتصارات ⁧‫جيش الجنوب العربي‬⁩ في شبوة لسُلمت مأرب للحوثي أيضًا كما سُلمت نهم والجوف وبيحان…".

وقال القيادي الجنوبي، وضاح بن عطية، كانت قيادات الإخوان بشبوة تعمل على تمهيد الطريق لوصول الحوثي إلى بحر العرب لتوسيع القرصنة وبنفس الوقت كان القائد أبو زرعة المحرمي بدعم من التحالف والانتقالي يعد العدة ويجهز القوة لتحرير مديريات بيحان وتطهير شبوة وقطع الطريق على الحوثي.

وأضاف: انتصارات تاريخية تحققها ⁧‫العمالقة‬⁩ بشبوة، وهذه الانتصارات فضحت الإخوان وأظهرت خيانتهم، لهذا كان الإخوان وشركاؤهم يشنون حملات إعلامية تحريضية على قوات العمالقة وقائدها العميد أبو زرعة المحرمي، لأن الإخوان يتآمرون مع الحوثي وكانوا يخشون انكشافهم.