الإعلامي بسام القاضي ينتصر لأطفال الازارق

للوفاء رجال وللتاريخ شواهد هكذا هم الشرفاء العظماء الذين رسموا نهجهم على مخافة الله  وحب الوطن والانتصار للأطفال والفقراء  ولعلي أجد بينهم اسم عظيم وكبير وهو الاعلامي المتألق بسام القاضي هذا الرمز الضالعي في عالم الاعلام الجنوبي والاسم الشامخ الذي نجد في طياته نور مشرق وحماس مستمر في عالم الاعلام الحر ... وبالإضافة الى تميزه بالإعلامي انه انتصر لأطفال الازارق وطالب بحقوقهم وناشد بدعمهم ونقل صور معاناتهم عبر كل المنابر  ..

القاضي برز كرائد في الحملة الاعلامية الخيرية التي نقل من خلالها معاناة اطفال سوء التغذية والاسر الفقيرة في مديرية الازارق

وكان  مثالاً وانموذجاً جنوبياً للخير والعمل والاتقان  ، حيزاً كبير من الفراغ الإجتماعي  الجنوبي أشغله

وبجهوده الشخصية سجلت عدسته الإعلامية حضورها الكبير والمشرف في نقل معاناة الناس في المديرية

فهنيئا للضالع بهذا الإعلامي المتميز ومن باب من لا يشكر الناس لا يشكر الله فإنني اتقدم بالشكر الجزيل  للاخ الاعلامي بسام القاضي  على جهوده الجبارة الذي بذلها في سبيل ايصال صوت المحرومين اطفال الازارق الجوعى واسرهم المحرومة لأصحاب القرار والمنضمات الانسانية وفي مقدمتها الهلال الاحمر الاماراتي

وفي سبيل ان يعيش الرجل الازرقي حياةً تلامس كرامته وتحاكي انسانيته.