الرجل الصامت بعملة المتكلم بالميدان

في الوقت الذي كان الجميع يتهرب كان هو في مقدمة الصفوف اوكلت لة العديد من المهام وكان لها الأسد يعمل بصمت ولا يحب الشوشرة أو التكلم فكلامة عملة وأفعالة بالميدان تشهد لة.

 

على الرغم من أن آلة التشوية الاعلامية التابعة لشرعية الاخوان الرخيصة حاولت تشوية سمعتة الا ان ثقة افرادة بة كانت كبيرة وثقة الشعب فية اكبر.. وبرغم من التشهير الإعلامي الرخيص الا انة عمل بكل صمت وكان مثل الصقر محلق بالسماء بكل فخر واعتزاز.

 

الجندي المجهول في ميادين الشرف والبطولة فهو العين الساهرة على أمن العاصمة عدن واهلها والأسد الكاسر في الجبهات ضد مليشيات الإرهاب في كل الجنوب.

 

نال الثقة من كل القيادة العسكرية والأمنية الجنوبية وامتاز بصدقة وحسن تعاملة وكرم أخلاقة مع كل الجنود فكان بالمهام يتقدم افرادة عادل ومنصف مع الجميع فكل من ذكر اسمة ينال الحسن بالكلام واعلموا ان ما نكتبة ليس هباء بل للتاريخ فا الف تحية فخر واعتزاز للقائد الشاب قاسم الثوباني ابن المهرة.

مقالات الكاتب