اللاعبون بالنار في براكين عدن الى زوال

للمرة الثانية والثالثة والرابعة تتحطم مشاريع الانغماسيين امام صخرة امن عدن ورجالها الصناديد وهاهو درس تلو الآخر  يلقنه رجال الامن لاولئك اللاعبون بالنار في براكين عدن الثائرة انتحار واجرام  وفجور امام اصرار واقدام وبطولة تضحيات جسام وضريبة الحرية والكرامة يدفعها ابناء الجنوب في كل حادثة دون تراجع او انكسار مستهزئين باولئك الذين يمزقون اجسادهم وسط الزحام ظانين بانهم الى الجنة سائرون هزوا واستخفافا بالعقول وهم مضحين باجسادهم قرابين عبدة الشيطان ودجاجلة القرن يتساقطون كاوراق الخريف في مهب الريح لايأبه بها في. اي واد سقطت ، دماء ليست زكية وأرواح ليست نقية وتوجهات ليست تقية تقتل بالعد التصاعدي والتنازلي ليس لها عدو تقاتله وتقتله هي تعبث بالاجساد البشرية ليس الا ، لايهمها طفل ولا شيخ ولارجل او امرأة ليس هناك  من يطلب قتله كل مافي الامر هو ان هناك اوامر بطلب القتل في اي مكان ولاي انسان انها اخطر جرائم القتل في العالم ليست ضمن برنامج التطهير العرقي البشع وليست من ضمن الاغتيالات السياسية ولا التصفيات الجسدية وليست ضمن الاجراءات الانتقامية هي لاتحمل اي مسمى لغرض القتل وليس لديها عدد معين تريد قتله ولاطريقة معينة للقتل فكل الوسائل لديها متاحة هؤلاء اللاعبون بالنار في براكين عدن يتآكلون فيها بعد كل جريمة يرتكبونها فالموت حليفهم بواسطة زر التفجير او طلقة الكرامة والتحرير ، عدن بابنائها ورجالها لن يموتوا بهذه الطريقة القذرة وان مات هذا او ذاك العزيز من ابنائها على ايدي اللاعبون بالنار لكن الحياة تأتي بعد الموت فمن مات على ايدي هؤلاء غدرا وظلما يحيا في جنات النعيم شهيدا بأذن الله. وموته حياة لمن خلفه عندما تتخلص الارض من الانغماسيين بالدم البريئة حتى تخلو الارض منهم فالصخرة الصماء في عدن وامن عدن ورجال عدن ستتحطم امامها مشاريع الموت والتدمير كما تحطمت امامها شعارات الموت لامريكا وهي تدروس مكتوبة في جبين ابناء عدن والجنوب ومسطرة في شوارعها واحياءها وجبالها وسواحلها في كل يوم يسقط فيه شهيد من ابناء عدن والجنوب يقترب منها اكثر ولادة عهد جديد ارتوى بدم الكرامة والعزة والاباء بالتضحيات الغالية نضرب اروع مثال والتدميريون الانغماسيون الى زوال وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ،،، والموت بعزة على يد الاعداء في ساحة الوغى اشرف واطهر ،،، اما الموت بزر مفجر من حزام ناسف يرتديه قاتل لغيره. ومقتول بيده يسارع بفاعله الى النار فلقد قتل نفسه وقتل غيره من الركع السجود الصائمين القائمين. والمستغرفين للمسلمين والمسلمات ،،،،      وما الله بغافل عما تفعلون

للمرة الثانية والثالثة والرابعة تتحطم مشاريع الانغماسيين امام صخرة امن عدن ورجالها الصناديد وهاهو درس تلو الآخر  يلقنه رجال الامن لاولئك اللاعبون بالنار في براكين عدن الثائرة انتحار واجرام  وفجور امام اصرار واقدام وبطولة تضحيات جسام وضريبة الحرية والكرامة يدفعها ابناء الجنوب في كل حادثة دون تراجع او انكسار مستهزئين باولئك الذين يمزقون اجسادهم وسط الزحام ظانين بانهم الى الجنة سائرون هزوا واستخفافا بالعقول وهم مضحين باجسادهم قرابين عبدة الشيطان ودجاجلة القرن يتساقطون كاوراق الخريف في مهب الريح لايأبه بها في. اي واد سقطت ، دماء ليست زكية وأرواح ليست نقية وتوجهات ليست تقية تقتل بالعد التصاعدي والتنازلي ليس لها عدو تقاتله وتقتله هي تعبث بالاجساد البشرية ليس الا ، لايهمها طفل ولا شيخ ولارجل او امرأة ليس هناك  من يطلب قتله كل مافي الامر هو ان هناك اوامر بطلب القتل في اي مكان ولاي انسان انها اخطر جرائم القتل في العالم ليست ضمن برنامج التطهير العرقي البشع وليست من ضمن الاغتيالات السياسية ولا التصفيات الجسدية وليست ضمن الاجراءات الانتقامية هي لاتحمل اي مسمى لغرض القتل وليس لديها عدد معين تريد قتله ولاطريقة معينة للقتل فكل الوسائل لديها متاحة هؤلاء اللاعبون بالنار في براكين عدن يتآكلون فيها بعد كل جريمة يرتكبونها فالموت حليفهم بواسطة زر التفجير او طلقة الكرامة والتحرير ، عدن بابنائها ورجالها لن يموتوا بهذه الطريقة القذرة وان مات هذا او ذاك العزيز من ابنائها على ايدي اللاعبون بالنار لكن الحياة تأتي بعد الموت فمن مات على ايدي هؤلاء غدرا وظلما يحيا في جنات النعيم شهيدا بأذن الله. وموته حياة لمن خلفه عندما تتخلص الارض من الانغماسيين بالدم البريئة حتى تخلو الارض منهم فالصخرة الصماء في عدن وامن عدن ورجال عدن ستتحطم امامها مشاريع الموت والتدمير كما تحطمت امامها شعارات الموت لامريكا وهي تدروس مكتوبة في جبين ابناء عدن والجنوب ومسطرة في شوارعها واحياءها وجبالها وسواحلها في كل يوم يسقط فيه شهيد من ابناء عدن والجنوب يقترب منها اكثر ولادة عهد جديد ارتوى بدم الكرامة والعزة والاباء بالتضحيات الغالية نضرب اروع مثال والتدميريون الانغماسيون الى زوال وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ،،، والموت بعزة على يد الاعداء في ساحة الوغى اشرف واطهر ،،، اما الموت بزر مفجر من حزام ناسف يرتديه قاتل لغيره. ومقتول بيده يسارع بفاعله الى النار فلقد قتل نفسه وقتل غيره من الركع السجود الصائمين القائمين. والمستغرفين للمسلمين والمسلمات ،،،،      وما الله بغافل عما تفعلون

مقالات الكاتب