مداخله عن الثارات القبليه

ظاهرة الثار المقيته ظاهرة تخلف وجهل ترجع الئ العصر الجاهلي ماقبل الاسلام 

 ونتائجها السلبيه الكارثيه يقتل البري ويترك القاتل الجاني في ماماً متحمل جريمته الابرياء من الاهل الاقارب

كل ذالك نتيجه نقص الوعي الديني والانساني والاخلاقي في المجتمع والا لو كان المجتمع واهل القاتل ينبذوا مسطلح الثار بابن العم او القريب وكان من يقتل يتحمل اثم نفسه قبليا وعرفياً وقانونياً هنا يدرك القتله بانه لاامان لهم و لااحد يساعدهم في ذنبهم ولن يتحمل ذنبهم الا انفسهم فقط فيعيش عيشة خوف وعزله ومحارب من الجميع كل هذا لو يحدث واقتصر العقاب محصور علئ الجاني فقط لما تكرر سفك للدماء الابريا ولما توسعت ظاهرت الثار في مجتمعنا 

 

لكن للاسف تواسعت هذه الظاهر والسبب من اهل المجني عليه اساساً عندما يعطوا امااان للقاتل من خلال الذهاب لقتل اخر من القبيله وهذه هوا التشجيع بعينه لظاهرة الثار في المجتمع

 

 فلامجال للحد من هذه الظاهر الا بحمل دور دعوي ديني من قبل كل المثقفين والكوادر والاعلاميين والخطبا ووووالخ بان يقوموا بدورهم حتئ تستفحل تلك الحمله الدعويه في اوساط القبائل وانجاحها ولو باقل تقدير في اطار قبيله واحده لكي تتوسع تلك الثقافه الناصعه الئ بقية القبائل الاخرئ..