اسرة الفقيد الميسري تستقبل واجب العزاء بعدن
استقبل محمد الميسري، رئيس قسم المشتريات بديوان وزارة العدل، اليوم واجب العزاء في وفاة والده نائب مدي...
بدأ المشروع الريحي لجزيرة بلوك بالعمل تجارياً بشكل رسمي، وهو مزرعة ريحية في البحر، تم تطويرها من قبل شركة ديب ووتر ويند. وتعتبر هذه أول مزرعة ريحية تجارية في البحر في تاريخ الولايات المتحدة.
تقع هذه المزرعة قبالة ساحل رود أيلاند، وتقدم 30 ميجا واط من الكهرباء، وتحوي خمسة توربينات. ويقوم كابل تحت الماء بنقل الطاقة التي يتم إنتاجها في المزرعة إلى شبكة الطاقة الكهربائية.
قدمت ديب ووتر ويند خططاً لبناء المزيد من المزارع الريحية في البحر، ووفقاً لموقعهم الإلكتروني: "نحن نخطط حالياً لبناء مشاريع ريحية في البحر على بعد 15 ميلاً أو أكثر من الشاطئ، وذلك لتخديم العديد من الأسواق في الساحل الشرقي، بما في ذلك نيويورك، وماساتشوستس، ورود أيلاند، ونيو جيرسي".
على الرغم من الشكوك التي تثيرها إدارة ترامب المقبلة، فإن القدرات المتزايدة والتكاليف المتناقصة للطاقات المتجددة تحمل المزيد من التفاؤل لمستقبل الطاقات النظيفة في الولايات المتحدة. وقد أصدرت إدارة الطاقة تقريراً جديداً يوضح الخطوط العريضة لخمس تقنيات واعدة في مجال الطاقات النظيفة، وهو مشروع يسمى "الثورة... الآن".
انخفاض تكلفة طاقة الرياح وتزايد قدراتها. إدارة الطاقة الأمريكية.
اعتمد تقرير آخر أصدره المختبر الوطني للطاقات المتجددة على حاسوب خارق لإجراء الحسابات اللازمة، وخلص إلى أنه من الممكن تلبية ثلث احتياجات شرق الولايات المتحدة من الكهرباء بالاعتماد على الطاقات المتجددة، وذلك بحلول العام 2025. وبمعزل عن هذه المبادرات، فإن العديدين ينضمون إلى ثورة الطاقة النظيفة بطرق مبتكرة.
يقول السيناتور الأمريكي شيلدون وايتهاوس: "إنها علامة فارقة تاريخية في مسيرتنا لتخفيف اعتماد بلدنا على الوقود الأحفوري، ولا يمكنني أن أعبّر عن مدى سعادتي بتحقيق هذا الإنجاز هنا، في الولاية المطلة على المحيط".