حدة حزام

هؤلاء هم من قتلوا نهال!

إن صح ما تداولته بعض المواقع الاخبارية وصفحات التواصل الاجتماعي، أن ال...

من منكم الطاهر ليطهر الأفالان؟

تعجبني استفاقة بعض "المجاهدين" المتأخرة، وهم يصرخون وينادون "بتحرير" ج...

نهال.. لا تصدقيهم!

لا تصدقي يا نهال عندما يقولون لك إنهم لن ينسوك، فقد نسوا إبراهيم وهارو...

هكذا عرفت أحمد الزويل

التقيته في منتدى الإعلام العربي بدبي، سنة 2010، بعد مداخلة ألقاها حول...

عندما تعري قصة خيانة المجتمع!

 المجتمع الذي تهزه صورة فتاة نزعت خمارها، ولا تهزه صورة طفلة اختط...

البكالوريا وإصلاحات بن غبريط!

ما إن تحدثت السيدة وزيرة التربية على مراجعة كيفية امتحان البكالوريا وا...

هكذا كان الرد الإفريقي!

وجاء رد بيان رئاسة الاتحاد الإفريقي واضحا، وغير قابل للتأويل، فليس لأي...

عن مذبحة روان الفرنسية!

وهكذا، سينسى العالم ما يجري في سوريا من دمار وقتل، وما يجري في العراق...

جريمة ميونيخ وعولمة الرعب

مهما كانت براءة مجرم ميونيخ من انتمائه لداعش، مثلما أكدته البيانات الر...

ذبحوا عبد الله عيسى لننسى محمد الدرة!

أين هم المتباكون على الطفل "محمد الدرة" الذي قتله رصاص جندي صهيوني على...