الرئيس الزُبيدي: لا سلام في المنطقة في ظل استمرار الإرهاب الحوثي برًّا وبحرًا
التقى الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، في مقر إقامته بالعاصم...
عبر عدد من المغردين على مواقع التواصل الإجتماعي عن إدانتهم الشديدة للاستهداف الذي تعرض له الحرم النبوي الشريف مساء يوم الأثنين .
"عدن لنج" رصدت عدد من ردود الأفعال :
البداية مع الإعلامي اللبناني محمد كركي الذي قال : أي دين و أي مذهب و أي ملة و أي عقل يحللك التفجير بالمسجد النبوي
عذراً يارسول الله ،بجوار قبرك الشريف فجروا أنفسهم ، قتلوا الأبرياء والمؤمنين
فجروا المساجد سفكوا الدماء ، يتموا الأطفال
الإسلام بريء من هؤلاء .
الداعية الإسلامي الحبيب محمد السقاف قال بتغريدة له :
*حادثة اليوم علامة قرب نهاية الفئة الضالة بإذن الله*
: قال عليه الصلاة والسلام
لا يريدُ أحدٌ أهلَ المدينةِ بِسوءٍ إلا أذابَهُ اللَّهُ في النَّارِ ذَوبَ الرَّصاصِ -أو ذَوبَ المِلح-ِ في الماءِ.
ومن أخاف أهلَ المدينةِ أخافَهُ اللَّهُ وعليهِ لعنةُ اللَّهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ
لا يقبلُ اللَّهُ منهُ صَرفًا ولا عدلًا
وعن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:
"لا يكيد أهل المدينة أحد إلا انماع كما ينماع الملح في الماء".
صحيح البخاري
تقول الإعلامية المغربية اعتماد سلام : يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويفجر نفسه على بعد أمتار من قبر الرسول عليه الصلاة والسلام..
سحقا له ولمن علمه الدين مزيفا!
وفي منشور له قال الأستاذ أحمد ولي : يا رب قد بلغت الأمور مبلغها وفار التنور .. يا رب احكم عليهم وأنت أحكم الحاكمين ..
#إلا_رسول_الله
#تفجير_المدينة_المنورة
#ليس_لها_من_دون_الله_كاشفة
#أنا_مسلم_أنا_ضد_الإرهاب
وكتب الناشط خضر الوليدي على صفحته بمواقع التواصل الإجتماعي : أللهم إنها البلد التي شعرنا بالأمان فيها أفضل من أوطننا التي ولدنا فيها .
أللهم أحفظ بلاد الحرمين من كل شر .
ومساء الأثنين أقدم إرهابي على التفجير في الحرم النبوي الشريف حيث أكدت مصادر إعلامية انه كان ينوي الدخول إلى باحة المسجد النبوي والتفجير بالمصلين وبحمد الله تمكنت قوات الأمن من صده ما أدى إلى سقوط 5 شهداء وعدد من الجرحى .