الثلاثاء 17 مايو 2022 02:01 مساءً
قال قس بن ساعدة الايادي : البعرة تدل على البعير ، واثر القدم يدل على المسير!!
سلما!!:
ان خضوع المجلس الرئاسي باعتماد الجوازات الصادرة عن الحوثي مؤشر مذل للسلام القادم معه ، لو
الاثنين 02 مايو 2022 09:36 صباحاً
يردد عفاشيو الشمال: "ان سياستهم لا تتعارض مع سياسة الأخوة في الانتقالي!!! ولا تحرض على الجنوب!! ولا تنتقص من قيادته!! ويطالبون الجنوبيين بعدم المبالغة في وطنيتهم لان ما يجمعهم بقيادة الجنوب
الثلاثاء 19 أبريل 2022 12:43 صباحاً
المهندس "سنمار" في ارجاء القصر المنيف الذي بناه للنعمان بن المنذر واخذ النعمان وحاشيته يثنون عليه بما انجزه من تحفة معمارية!!!
فقال: يامولاي ؛ اني اعرف حجرا لو نزعته تداعى هذا القصر
الأحد 17 أبريل 2022 12:32 مساءً
يقول العقيد مصطفى الدباغ في كتابه " المرجع في الحرب النفسية" " وإن أبرز أساليب الحرب النفسية الاستراتيجية تشويه صورة الخصم أمام أعين الآخرين، ذلك من خلال بناء تراكمي لاتجاهات الأفراد،
الخميس 07 أبريل 2022 01:54 مساءً
مهما كانت مخرجات لقاء الرياض فيجب ان نقراها في سياقها
فدولتي التحالف المملكة والامارات تحملوا تبعات حرب تدور ثمانية اعوام وقد بذلوا جهدا كبيرا بكبر المشاكل والخلافات اليمنية اليمنية
الأحد 03 أبريل 2022 01:23 مساءً
قد يعطي تنصيب "من حضر" في الرياض التحالف "مايريد" لكن مفاتيح "ما يريد" ليست معهم فهم خليط متضاد من المشاريع والاهداف والمصالح والضغائن، فالمفاتيح في صنعاء الصفوية التي ما حضرت وعدن
الجمعة 01 أبريل 2022 12:27 مساءً
وصل افلاس اعداء الانتقالي ان ظلت ابواقهم وعدساتهم تترصد الرئيس عيدروس الزبيدي في اروقة لقاء الرياض ، جلس بجوار من !! صافح من !! التفت لمن !! ابتسم لمن !! سار بجوار من !!
واعتبروها وثائق ادانه
الأربعاء 30 مارس 2022 01:10 مساءً
بمجرد ان يتعرض رمز جنوبي للتفخيخ او الاغتيال في عدن خاصة فان شبكة متخصصة في التواصل الاجتماعي لاتقل خطرا عن شبكة التفخيخ او الاغتيال تقوم بالتضليل لحجب القوى التي تغتال وتفخخ، بترويج
الأحد 27 مارس 2022 02:21 مساءً
*لن يكون اللواء جواس الهدف الاخير في مسلسل تصفية الرموز الجنوبية اغتيالا او تفجيرا او تحديد مواقعهم لتصفيتهم بالقصف ، فهذا مشروع يمني لقمع الجنوب اشد تاثيرا من اختراق جبهة قتال
الجمعة 11 مارس 2022 11:23 صباحاً
"من بين كل مئة شخص يوجد بالكاد شخص واحد يستحق أن نُجادله ، أما بالنسبة للآخرين فلنتركهم يقولون ما يريدون لأن من حق الناس أن يهذوا."
- آرثر